أعلن الوزير في حكومة الحرب الإسرائيلية بيني غانتس، خلال جولة في المنطقة الشمالية الحدودية مع لبنان اليوم الثلثاء، أنه “بحلول شهر أيلول سننهي المهمة هنا ونكون قادرين على بدء واقع آخر”.
وقال غانتس: “سوف يمر الأمر إما بالدبلوماسية أو بالتصعيد.. لكن لا يمكننا خسارة عام آخر هنا”، معتبرا أن “التحدي العملياتي الأكبر اليوم هو في الساحة الشمالية وفي شمال إسرائيل، والتحدي الأخلاقي الأكبر هو في الجنوب في قطاع غزة”.
وأضاف: “لذلك إلى جانب القتال، الشيء الصحيح في هذا الوقت هو إعادة المخطوفين والعمل على إعادة سكان الشمال إلى ديارهم سالمين وإعادة إسرائيل إلى المسار الصحيح”، مؤكدا أن “الأمر لن يكون سهلا”.