لوحظ تشديد الإجراءات الأمنية حول مكتب ومنزل احد النواب المحسوبين على محور ايران و الذي يحاول منذ حراك ١٧ تشرين التمايز عن فريقها السياسي.
وعند سؤال احد المقربين من تلك الشخصيه لم ينفي الخبر بل اكد ان الإجراءات شديدة في هذه الايام والخوف من الحلفاء أولاً