استيقظ الجزائريون على جريمة راحت ضحيتها فتاتان على يد والدهما الذي غادر السّجن منذ مدّة قصيرة بعد قضاء 15 سنة لقتله والدتهما.
وقتل الوالد سنة 2009 زوجته ليترك إبنتيه في رعاية جدتهما، ويدخل السجن، حيث قضى محكوميته التي دامت 15 سنة.
Advertisement
لكن بعد خروجه أعاد ابنتيه اللتين كبرتا إلى بيته، ثم قتلهما، وإثر ذلك حاول الانتحار عبر الإلقاء بنفسه على خط السكة الحديدية، لينقل في الحال إلى العناية المركزة في المستشفى الجامعي ابن باديس في قسنطينة. (العربية)