ذهبت شابة لمتابعة حالتها الصحية في المستشفى وذلك بعد تعرضها لإصابة في الرأس ولكنها لم تتوقع أن يطلب منها حبيبها تحديد جنس الطبيب.
وفي هذا السياق، قام الرجل بطرح الكثير من الأسئلة الغريبة على حبيبته، وسألها عما إذا كان الطبيب قد لمسها، وما الذي حدث بينهما أثناء الاستشارة الطبية والأزياء التي ارتدتها خلال الزيارة.
وعندما أصرت الشابة على أن الطبيب كان أكثر دقة من المعالجة التي زارتها في البداية، ازداد غضب حبيبها الذي سخر من الفكرة.
وتعرض الرجل لانتقادات شديدة بعد أن شاركت المرأة الأميركية الرسائل النصية المتبادلة بينهما، حيث حثها رواد مواقع التواصل الاجتماعي على التخلص من تلك “العلاقة السامة”. (lbc)